منتديات توفلعزت ترحب بكم
اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم
منتديات توفلعزت ترحب بكم أجمل ترحيب
ونتمنى لك وقتاً سعيداً مليئاً بالحب كما يحبه الله ويرضاه
فأهلاً بك في هذا المنتدى المبارك إن شاء الله
ونرجوا أن تفيد وتستفيد منا
وشكراً لتعطيرك المنتدى بباقتك الرائعة من مشاركات مستقبلية
لك منا أجمل المنى وأزكى التحيات والمحبة
منتديات توفلعزت ترحب بكم
اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم
منتديات توفلعزت ترحب بكم أجمل ترحيب
ونتمنى لك وقتاً سعيداً مليئاً بالحب كما يحبه الله ويرضاه
فأهلاً بك في هذا المنتدى المبارك إن شاء الله
ونرجوا أن تفيد وتستفيد منا
وشكراً لتعطيرك المنتدى بباقتك الرائعة من مشاركات مستقبلية
لك منا أجمل المنى وأزكى التحيات والمحبة
منتديات توفلعزت ترحب بكم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات توفلعزت ترحب بكم

 

 []الأمازيغية وإشكالاتها[/

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
tamaynot

tamaynot


عدد المساهمات : 14
تاريخ التسجيل : 24/02/2011
العمر : 34

[]الأمازيغية وإشكالاتها[/ Empty
مُساهمةموضوع: []الأمازيغية وإشكالاتها[/   []الأمازيغية وإشكالاتها[/ I_icon_minitimeالخميس مارس 03, 2011 11:07 pm

الأمازيغية لغة تواصل يومي رغم قرون طويلة هيمنت عليها فيها اللغتان العربية والفرنسية
"
غير أن أبلغ تجليات الهوية الأمازيغية حاليا من غير منازع هو استمرار استعمال اللغة الأمازيغية في الوجود والنماء. إن محافظة هذه اللغة(11) على نفسها من الاندثار دون أدب مكتوب أو تدوين معجمي أو نحوي لأمر أشبه ما يكون بالمعجزة. وكما يقول باحث مغربي "لولا استمرار هذه اللغة في الوجود لاستطاع أعداء الأمازيغية بأسهل ما يمكن أن يحولوا هذه الثقافة إلى مجرد منظومة فولكلورية"(12).

وتبذل النخب الأمازيغية وجمعياتها الثقافية في المغرب والجزائر وفرنسا جهدا كبيرا كي تجنب هذه الثقافة البقاء في سجنها الفولكلوري أو الشفهي.

ويعتبر هذا العمل العلمي الهادف إلى تخليص الأمازيغية من ربقة تاريخها الشفهي تتمة لمشاريع قديمة أنجزها في القرنين الـ19 والـ20 بالجزائر العديد من علماء اللسانيات كالفرنسيين أندريه وباسي وكوهين.

كما أن كل هذه الجهود العلمية تستفيد أكثر من أي وقت مضى من الاهتمام البالغ الذي توليه الجامعات للثقافة الأمازيغية وذلك منذ مطلع الثمانينيات.

آثار الأمازيغية في العربية المغاربية
إن أسماء الأعلام التي يدرسها علم الأونوماستيكس (onomastics) أحد الشواهد الصارخة على ديمومة الأمازيغية حتى في المناطق التي لم تعد تستعملها منذ عهد بعيد.

فرغم وجود اللغتين العربية والفرنسية القوي في بلدان المغرب والساحل الأفريقي ما زالت قرى بلاد القبائل تدعى بأسمائها القديمة مثلها مثل القرى المغربية أو التارقية.

كما أن الكثير من مدن المغرب العربي ما زالت تحمل أسماءها الأمازيغية الأولى حتى وإن عربت هذه الأسماء أو فرنست. "إن أسماء الأماكن دليل بليغ على تشبث الأمازيغية بالأرض, فأسماء المدن والقرى والوديان والجبال والفجاج.. إلخ، في معظمها أسماء أمازيغية (...) أما أسماء الأماكن العربية فهي غالبا نتيجة ترجمة حرفية لأسماء أمازيغية أو نتيجة قرارات إدارية"(13).

ويعد بعث الأسماء الأمازيغية البائدة أحد المعارك الرمزية التي خاضتها الحركة الثقافية البربرية في الجزائر ضد الحظر الذي كان مفروضا عليها. وتلاحظ في المغرب نفس ظاهرة بعث الأسماء الأمازيغية القديمة وصار ركن "أسماء الأعلام" ركنا ثابتا في مواقع الإنترنت التي أنشأتها هذه النخب.

كما بقيت الأمازيغية لغة تواصل يومي رغم قرون طويلة هيمنت عليها فيها اللغتان العربية والفرنسية. وقد أعارت الأمازيغية للعربية جزءا ليس بالهين من مفرداتها.

إن المنشأ البربري للهجات العربية الشمال أفريقية هو التفسير العلمي الوحيد لما يسمى "اللكنة المغاربية" و"لن يكون من المجازفة الجزم بأن أغلب اللهجات في المغرب يتضمن بين 20% و25% من الألفاظ البربرية المحرفة زيادة أو نقصانا"(14).

وبالمقابل يقدر الباحث الجزائري سالم شاكر في كتابه "نصوص في اللسانيات البربرية" نسبة الكلمات العربية في اللهجات الأمازيغية كما يلي:

38% بالنسبة للقبائلية في الجزائر.
25% بالنسبة للشلحية في المغرب.
5% بالنسبة للتارقية.

"
لا تتعدى الأمازيغية بتونس وليبيا كونها أداة تواصل يومي آيلة للزوال ما لم يسارع في إنقاذها

"
أمازيغية أم أمازيغيات؟
تفسر الاختلافات بين مختلف اللهجات الأمازيغية بضعف التبادلات اللغوية بين المجموعات الناطقة بها والتي تفصلها بعضها عن بعض مناطق شاسعة تتحدث العربية.

كما تفسر كذلك بانعدام هيئة علمية مركزية تسعى إلى توحيد هذه اللهجات. ويرى بعض علماء اللسانيات أن صعوبة التفاهم بل واستحالته أحيانا بين شخصين ينتميان إلى مجموعتين أمازيغيتين مختلفتين مبرر كاف للحديث عن "أمازيغيات" عديدة.

ولا تحظى هذه الأطروحة بإجماع الباحثين، فالباحث سالم شاكر يدافع عن أطروحة وحدة اللغة الأمازيغية التي نافح عنها قبله العالم الفرنسي أندريه باسي في مؤلفه "اللغة البربرية" الصادر عام 1929. ويؤكد سالم شاكر أن 60% من الألفاظ الشائعة الاستعمال قاسم مشترك بين مختلف


اللهجات الأمازيغية, مضيفا أن هذه اللهجات تشترك بالإضافة إلى ذلك في "نواة صلبة صوتية
وتركيبية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
[]الأمازيغية وإشكالاتها[/
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات توفلعزت ترحب بكم  :: المنتدى الأمازيغي :: ""♥+ΣO الثـقافة الأمازيغـــية ΣO+♥""-
انتقل الى: